سَأكتفِي بِكَ حٌلماً فَ واقعُك لِغَيرِي
سَ أكتفِي بِكَ حٌلماً , فَ واقعُك لِ غَيرِي
فِ حَيْآتُنآ آشخآص . .
يَجعَلوْنكـ تَبتَسم رُغمَ حُزنكـ وَهَمّكـ !
فَ يَحآولوْن بِ طيْبة وَ جَمآل كَلآمِهِمْ أن يُسعِدُوْنَآ !
فَ يآ لَهم مِن أشخآص رآئِعوْن
أُحِبُّهُم و أُحِبُّ تَوْآجدُهمْ فِ حيْـآتي .
بَعض الأمآكِن فِي القَلْب .
تُرفِض البدِيـلْ , حَتى لو ظَلّت خَآليهَ إلى الأبَـد ~
قَآلتْ :
تَمنّيتْ أن أحِبكّ فِي زمَآن آخِر . . .
أكْثر إحسَاساً , وأكْثر إنسَآنية
و تَقدِيراً لِ مشَآعِر النَآسْ
قُـلتْ :
وأنَآ أرِيدُكْ فِي هذآ الزّمَن
الذِي نَعِيشْ فيه . .
أنآ لآ أسَتطِيعْ
أنْ أصْنَع زمآناً أرِيدهُ .
ولكِني أسَتطِيعْ
أن أحِبكّ الآن . .
رَغِم أنفْ هذآ الزمَن .
أنآ سَعيدْ أن أحِبكّ
فِي زَمنْ لآ يُعرِف الحُب . . .
و أشّتَآق إليكْ كَثِير كَثِير
فِي زَمنْ خَآصِم الأشواآقْ .
آلآنثَى والرّجلْ حِكَآيتُهمَآ مثل لِعبَة و طِفل صَغير . .
مَع أنه دآئمآ يُهمَلُهآ ولكِنه يُرفَضْ أن يَتنآزلْ عَنهآ لِ غيره . !
خَلقنِي الله مِن ضلعّكْ فَ كَسَرتنِي
حَمداً لله أنه لَم يُخلقِني من أنفَآسُك فَ خنقتنِي .
ورَآء كُــل دمْعَـة , قِصة تَحمُل فِي طيَآتُهـا الكَثِيـر
تَـدُور أحداثُهَآ حَول إنسَآن صَآدقْ أحَب إنسَآن حقِيرْر .
-
مُؤْلِم جِدآ !
آنْ تجِدْ نفسَكْ بينَ وآقِعْ لآ يُحتَملْ و حلم لآ يكْتَملْ ~
العِشقْ لآ يَعني القُربِ . .
فَ أنَا كلْ يوم أعّشِق ذَلك البَعيْد أگثرْ فَ أكثر .
كُل مَ أرِيده منكْ هو الدَليلْ يُثبِت إنك تشعَر كَ بآقِى البَشر !
أحَترمَ و بِ شدّه گل إنسَآنْ يَسألنِي إثنآء نقَآشِي معهَ :
مآذِآ تّقصَد ؟ ‘
لأنهِ لآ يّرغبَ فيْ تفسيّر گلآميْ گمآ يّشآء
بْل يّريّد ان يفهمٍنيْ قدِر المستطِآع .
حيّن أُزفْ لِ غيـرگ گـَ الـملگة . .
لآ تقُل هي خاّنت !
بَل قُل : لم أگن صآدِق معَهآ
لآ تُقدِمَ آلصَداقة لِ مَن يَطْلُب الحُبَ .
لآنـِكَ لآ تَسـْتطيعَ آن تُسعِفَ بِ الخُبز مَن يَموتَ عَطشاً .
مَ بين آلَنصِـيبْ و آلقـَدَر .
هُنـآگ . . . مَقبرةةِ ~
دُفنـت فِيهآ نُصـفْ مشاعِر آلبَشر !
لّن أنسِى ردودگ آلقآتِلة .
سَ آظـلُ آتذكّرهآ . .
حَتى لآ أحححِنّ !
-
مُـنـذُ أن صآرَ الحُب فِي هذآ الزَمآنْ إلكتُرونيَاً .
صآرَت كُل حَكَآيآ الحُب , تَنْـتَهي بِ ريمُوفْ و بِلوكْ . .
يكُـون ألانسَآنُ غَــــرِيبَاً
عِندمآ يَكُون جَسَدهُ في مَكَآن . .
و رُوحُهُ فِي مَكَآن آخَر !
إذا أردت أن تَعرف ،
تفآصَّيل قصة ( حُب ) أي إمرَأة !
أستمِع لِ أُغنيتهَآ المُفضلة ')
قَـآلوا لّي : تَمَنّى ؟
قُـلْتْ أن أرَآها . . صُدْفَةْ
يُضحِكني الرجُل المُفتَخِر بِ جمَآله , نآسِيآ أن الجمَآل للنسَآء .
حِين تَكُون بِ حَآلة سَيئة . . لآ تُـقرأ شَيئاً مؤلم !
ﻷنِك كُلمَآ مَررتْ بِ شَيء ، سَـتعـتقـُد إنه كتبَ ﻷجلُك أنتْ
لَن أغْلِق أبوَآب قلْبِي !
فَ ليسَ كُل مَن يُدقهَآ ينويْ جَرحُهآ "$
#
الــدُنيَآ دوّاَرهه .
جُملَة تُريِحنيِ كَثيراً . . . لِ من أوجَعععّنِي يَوماً مآ